إن أسباب التَّوَحُّد أو الذاتوية غير مفهومة تماماً. ثم أن التَّوَحُّد
أو الذاتوية ليس مرضاً واحداً، فهو طيفٌ من أمراض كثيرة. ولهذا السبب
يعتقد العلماء أن أسباباً كثيرة يمكن أن تكون كامنة خلف اضطرابات طيف
التوحد.
يدرس العلماء نظريات عديدة عن الأسباب الوراثية والبيئية للتوحد بحيث يتمكنون من معالجته بصورة أفضل.
وتوضح البحوث الإحصائية أن احتمال إصابة الطفل بالتَّوَحُّد أو الذاتوية يكون أعلى:
يدرس العلماء نظريات عديدة عن الأسباب الوراثية والبيئية للتوحد بحيث يتمكنون من معالجته بصورة أفضل.
وتوضح البحوث الإحصائية أن احتمال إصابة الطفل بالتَّوَحُّد أو الذاتوية يكون أعلى:
- إذا كان في عائلته إصابات أخرى للتوحد أو الذاتوية
- إذا كان جنس الطفل ذكراً
- إذا كان عمر الأب أكثر من أربعين عاماً
- إذا كان في العائلة سوابق اضطرابات وراثية وعصبية
لقد جرى اقتراح بعض النظريات عن أسباب التوحد، ولكنها نظريات غير مثبتة حتى الآن. وفيما يلي بعض هذه النظريات حسب تاريخ ظهورها:
- تغيرات في جهاز الهضم
- نوع غذاء الطفل
- التسمم بالزئبق
- التحسس من بعض اللقاحات.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق