الخميس، 25 أبريل 2013

انواع متلازمة داون




هناك ثلاثة أنواع لمتلازمة داون ، وهي :
- التثليث الحادي والعشرين :  فيكون حوالي 95% من حالات متلازمة داون
-  الانتقال الصبغي :ويكون هذا النوع 4% من حالات متلازمه داون

- النوع الفسيفسائي : وفي هذا النوع الذي يشكل 1% من حالات متلازمة داون



لبنى الدامغ 


الخميس، 4 أبريل 2013

الطفل والتقنية


 
 
 
 
نحا محمد العتيبي
منيفه متعب الشمري
أمل عبد الرحمن الغامدي
حليمة سعد القرني
هياء الدريهم
نوف المبرز
أفنان محمد الغامدي
أسرار محمد الدهاسي

علاج أدمان الطفل على الحاسب


 
 
الابحاث الجديدة تؤكد أن قضاء اوقات طويلة على الكمبيوتر له تأثيرات سلبية على الاطفال .
لذلك اهتمام الاطباء بوضع طرق واساليب واستراتيجيات لعلاج هذه الظاهرة التي انتشرت
وهي ظاهرة قد تكون منتشرة تقريبا لدى جميع المجتمعات في العالم  بسبب توافر الكمبيوترات في كل بيت وانخفض كثيرا سعر الاشتراك في الانترنت.
وتناقش هذه الدراسة الطرق المتعددة والاستراتيجيات السلوكية لعلاج ادمان الاطفال.
إدمان الاطفال هو حالة نظرية من الاستخدام المرضي للكمبيوتر الذي يؤدي إلى اضطرابات في السلوك.
وتعود ظاهرة ادمان الكمبيوتر لعدة اسباب «الملل- الفراغ- الوحدة- المغريات التي يوفرها الكمبيوتر للفرد».
وهناك عدة طرق وعدد من الاستراتيجيات السلوكية لعلاج ادمان الاطفال على الكمبيوتر
 
ممارسة العكس
psactice the opposite
يتطلب تحديد نمط استخدام الطفل للكمبيوتر ثم محاولة كسر هذا الروتين او العادة عن طريق تقديم انشطة محايدة ومعتدلة اذا اعتاد الطفل استخدام الكمبيوتر طيلة ايام الاسبوع نطلب منه الانتظار حتى يستخدمه في يوم الاجازة الاسبوعية.
واذا كان فتح الكمبيوتر اول شيء يفعلة حين يستيقظ من النوم نطلب منه ان ينتظر حتى يفطر  واذا كــــــان الطفل يستخدم الكمبيوتر في حجرة النوم نطلب منه ان يضعه في حجرة المعيشة... وهكذا.
 
وضع أهداف مسبقة
«Selling goals»
من المفيد جدا وضع مخطط مسبق لجميع أيام الاسبوع بحيث يحدد بوضوح كم عدد الساعات المخصصة لاستخدام الكمبيوتر ففي المدى البعيد يولد هذا السلوك لدى الطفل شعورا بقدرته على التحكم في استخدام الكمبيوتر.
ووسيلة فعالة اخرى لضبط الوقت فيطلب من الطفل ضبط مبنه الساعة قبل استخدام الكمبيوتر بحيث ينوي اللعب على الكمبيوتر ساعة واحدة قبل ذهابه إلى المدرسة مثلا حتى لا يندمج في الكمبيوتر ويجعله ذلك ينسى موعد ذهابة إلى المدرسة.
 
تحديد وقت الاستخدام
يطلب من الطفل تقليل وتنظم ساعات استخدامه بحيث اذا كان مثلا يستخدم الحاسب لمدة 40 ساعة اسبوعيا نطلب منه التقليل إلى 20 ساعة اسبوعيا وتنظيم تلك الساعات بتوزيعها على أيام الاسبوع في ساعات محددة من اليوم بحيث لا يتعدى الجدول المحدد.

الامتناع التام
كما ذكرنا فان ادمان بعض الاطفال يتعلق بمجال محدد من مجالات استخدام الحايب.
فاذا كان الطفل مدمنا حجرات الحوارات الحية نطلب منه الامتناع عن تلك الوسيلة امتناعا تاما في حين نترك له حرية استخدام الوسائل الاخرى الموجودة على الانترنت.

إعادة توزيع الوقت
نطلب من الطفل ان يفكر في الأنشطة التي كان يقوم بها قبل إدمانه للحاسب ليعرف ماذا خسر بادمانه مثل: قراءة القرآن وممارسة الرياضة وقضاء الوقت بالنادي مع الاسرة والقيام بزيارات اجتماعية.
وهكذا نطلب من الطفل ان يعاود ممارسة تلك الانشطة لعله يتذكر طعم الحياة الحقيقية وحلاوتها.

الانضمام لمجموعات التأييد
يطلب من الطفل زيادة رقعة حياته الاجتماعية الحقيقية بالانضمام إلى فريق الكرة بالنادي الصغار مثلا او إلى درس لتعليم قراءة القرآن ومختلف مجالات العلم والثقافة والفن ليكون حوله مجموعة من الاصدقاء الحقيقين.

المعالجة الأسرية
في بعض الاحيان تحتاج الاسرة بأكملها إلى تلقي علاج اسري بسبب المشاكل الاسرية التي يحدثها ادمان الحاسب بحيث يساعد الطبيب الاسرة على استعادة النقاش والحوار فيما بينها ولتقتنع الاسرة بمدى اهميتها في اعانة المريض ليقلع عن ادمانه.
 
 
هياء الدريهم ..

الحاسب مع اطفال التوحد

 
 
من الامثلة التي توضح خدمة التقنية والحاسب للأطفال عامة وأطفال التوحد خاصة
 
جهاز ناطق مساعد لطفل التوحد الغير قادر على النطق يقوم بمساعدة لتعبير عن طلباته
 
 
ولكن العيب الوحيد انة لا يوجد من نسخة عربية ولكن يسهل التدريب علية
 
والجدير بالذكر انه يوجد به نسخة جديدة على شكل برنامج يمكن تنزيلة على اجهزة الابل وهو يعتبر الشكل الحديث للجهاز
 
 
نوف المبرز ..

الجمعة، 29 مارس 2013

فيديو التدخل المبكر..

 






*مجموعة التدخل المبكر..

سحر الحميدان

التدخل المبكر


تعريف التدخل المبكر:


هو تقديم خدمات متنوعة طبية واجتماعية وتربوية ونفسية للأطفال
 دون السادسة من أعمارهم الذين يعانون من إعاقة أو تأخر نمائي
 أو الذين لديهم قابلية للتأخرأو الإعاقة .
 
 
سحر خالد الحميدان

الاثنين، 25 مارس 2013

متلازمة داون


تاريخ المرض :
تسمية متلازمة داون تعود إلى الطبيب البريطاني جون لانغدون داون الذي كان أول من وصف هذه المتلازمة في عام 1862 والذي سماها في البداية باسم "المنغولية" أو "البلاهة المنغولية" ووصفها كحالة من الإعاقة العقلية بشكل موسع في تقرير نشر عام 1866 وذلك بسبب رأيه بأن الأطفال المولودين بمتلازمة داون لهم ملامح وجهية (خاصة من ناحية زاوية العين) تشبه العرق المنغولي بحسب وصف جون فريدريك بلومينباخ، ولهذا سماه "منغولية" اعتمادا على النظرية العرقية التي كانت سائدة حينها، وبقيت المعتقدات حول ربط متلازمة داون بالعرق حتى أواخر سبعينات القرن العشرين.
في عام 1959 اكتشف جيروم لوجين Jérôme Lejeune أنها بسبب النسخة الإضافية من الكروموسوم 21. 

فاطمة الهاجري.